الثلاثاء، 19 مارس 2019

تراث يرامسي (مبلغ)

باقدم لابكره خاف من قدم لقي$$بذرى جميلي مثل ماجلجل ذريتونه$$من قدم نقي مذلوح بعمدبه نقي$$ماشي يقع يالهاجري من حدة المونه$$اناالليله مضيع هيج الكابر ردي $$وطرح معاشي للبقر نصيفت الشونه$$$$    الشاعرعلوي عمرمبلغ

تراث يرامسي (دفاء الاخوه)مبلغ

من خوته بجمبه يحسب أنه في دفاء&&حياءدفاءلخوه وحياءالله مخوتها&&يسلوخاطرك في صلح والافي بلاء&&ون ضاقت الدنيا يسلونك مهمتها&&بالله يامحبيني كفاءماقدكفاء&&كثرالجفاءيسلم الدنياوعيشتها&&من ياصادقني يركب لي وفاء&&ولايخلي كل حبه تحت قيشتها&&يخلي القيش تحته صيف ون تحته هباء&&ومن لقي حاجه مأطى لايفتشها&&ناموسي وعزي خيرليه من شلاء&&وخيرمن صنعاءومايعبربسدتها&&الشاعرعلوي عمرمبلغ

قصيده للبردوني(ابو تمام وعروبة اليوم)

قبل أكثر من اربعين عاما تقريبا في بغداد تثاءب بعض الحضور في قاعة (ملتقى المربد الشعري)!!
وأوشك آخرون على مغادرتها!
لمّا قام شاعر يمني (كفيف)
بشعره الأجعد
وآثار (الجدري) تكسو وجهه
وسار بهدوء
وهو يمسك بالرجل الذي يقوده
وصعد إلى المنبر
وهو يمسح أنفَه بِكُمِّ معطفِه
مما أثار بعضا من اللغط والدهشة في القاعة التي كانت تغصُّ بجمهور حساس محب للشعر..

تنحنحَ (عبدالله البردوني) ثم بدأ يقرأ قصيدته
(أبو تمام وعروبة اليوم)
والتي يعارض بها قصيدة الشاعر العباسي (حبيب بن أوس) الشهير (بأبي تمام) التي يقول في مطلعها:

السيف أصدق إنباءً من الكتب
في حده الحد بين الجد واللعب

فألقى (البردوني) قصيدته بصوت أخَّاذ، جميل، وبأداء تستحقه تلك القصيدة الجميلة، فقال:

ما أصدقَ السيف إنْ لم ينْضِهِ الكذِبُ  
وأكذبَ السيف إن لم يصدق الغضبُ

أدهى من الجهل ، عِلْمٌ يطمئنُّ إلى     
أنصافِ ناسٍ طغوا بالعلم واغتصَبوا

قالوا همُ البَشَرُ الأرقَى،  وما أكلوا      
شيئاً ،  كما أكلوا الإنسانَ أو شربوا

وأدهشت المفاجأة الجميع!
ووقف الحاضرون إعجاباً وفي القوم فطاحل الشعراء أمثال:
نزار قباني
والبياتي
وغيرهم

إذ لم يكن من المتوقع أنَّ رجلا كفيفا بمثل تلك الهيئة يمكن أن يُفاجئ القاعة بمثل هذه الأبيات!!!!
وسجل (البردوني) إبداعه بأحرف من نور وهو يخاطب (أبا تمام) بقوله:

(حبيب) وافيتٌ من صنعاء يحملني نسرٌ   وخلف ضلوعي يلهثٌ العرب

وتصاعد البردوني في إلقائه حتى شدَّ الحاضرين من أدباء وشعراء، وجمهور على مستوى عال من الاستجابة، إلى قصيدته، وهو يقول:

تســـــعون ألفـــــــاً ل(عمّوريـة) اتَّقَدوا      
وللمنجم  قالـوا :  إننـــــــــا الشُّــــــهُبُ

قيل انتظارِ قطافِ الكرم ما انتظروا       
نُضْجَ العناقيـد ،  لكنْ قبلَها التهبوا

واليوم تسعون مليوناً ، وما بلغوا       
نضجاً ، وقد نضجَ الزيتونُ والعِنَبُ

ماذا أحدِّثُ عن صنعاء يا أبتي؟       
مليحةٌ عاشـقاها:  السِّـلُّ والجرَبُ

ماتتْ بصندوقِ (وضَّاحٍ) بلا ثمنٍ       
ولم يمُتْ في حشاها العشقُ والطرَبُ

وعندما نزل عن المنبر ظل التصفيق يتوالى، ثم التفَّ حوله العشرات، في القاعة وفي صالة فندق الإدارة المحلية، وظل يستقبل العشرات من المعجبين، وهم يُشيدون بقصيدته، لأنه كان بحق نجمَ المهرجان.

رحم الله البردوني إنسانا وشاعرا وأديبا.

القصيدة كاملة

ما أَصْدَقَ السَّيْفَ! إِنْ لَمْ يُنْضِهِ الكَـذِبُ
وَأَكْذَبَ السَّيْفَ إِنْ لَمْ يَصْـدُقِ الغَضَـبُ

بِيضُ الصَّفَائِـحِ أَهْـدَى حِيـنَ تَحْمِلُهَـا
أَيْـدٍ إِذَا غَلَبَـتْ يَعْلُـو بِهَـا الغَـلَـبُ

وَأَقْبَـحَ النَّصْرِ..نَصْـرُ الأَقْوِيَـاءِ بِـلاَ
فَهْمٍ. سِوَى فَهْمِ كَمْ بَاعُوا وَكَمْ كَسَبُـوا

أَدْهَى مِنَ الجَهْـلِ عِلْـمٌ يَطْمَئِـنُّ إِلَـى
أَنْصَـافِ نَاسٍ طَغَوا بِالعِلْـمِ وَاغْتَصَبُـوا

قَالُوا: هُمُ البَشَرُ الأَرْقَـى وَمَـا أَكَلُـوا
شَيْئَاً كَمَا أَكَلُـوا الإنْسَـانَ أَوْ شَرِبُـوا

مَاذَا جَرَى.. يَـا أَبَـا تَمَّـامَ تَسْأَلُنِـي؟
عَفْوَاً سَـأَرْوِي .. وَلا تَسْأَلْ .. وَمَا السَّبَبُ

يَدْمَـى السُّـؤَالُ حَيَـاءً حِيـنَ نَسْأَلُـُه
كَيْفَ احْتَفَتْ بِالعِدَى «حَيْفَا» أَوِ «النَّقَـبُ»

مَنْ ذَا يُلَبِّـي؟ أَمَـا إِصْـرَارُ مُعْتَصِـمٍ؟***
كَلاَّ وَأَخْزَى مِنَ « الأَفْشِينَ » مَـا صُلِبُـوا

اليَوْمَ عَـادَتْ عُلُـوجُ «الـرُّومِ» فَاتِحَـةً
وَمَوْطِـنُ العَرَبِ المَسْلُـوبُ وَالسَّلَـبُ

مَاذَا فَعَلْنَـا؟ غَضِبْنَـا كَالرِّجَـالِ وَلَـمْ
نصدُق وَقَدْ صَـدَقَ التَّنْجِيـمُ وَالكُتُـبُ

وَقَاتَلَـتْ دُونَنَـا الأَبْــوَاقُ صَـامِـدَةً
أَمَّا الرِّجَالُ فَمَاتُـوا ثَـمَّ أَوْ هَرَبُـوا

حُكَّامُنَا إِنْ تَصَـدّوا لِلْحِمَـى اقْتَحَمُـوا
وَإِنْ تَصَدَّى لَـهُ المُسْتَعْمِـرُ انْسَحَبُـوا

هُمْ يَفْرُشـُونَ لِجَيْـشِ الغَـزْوِ أَعْيُنَهُـمْ
وَيَدَّعُـونَ وُثُـوبَـاً قَـبْـلَ أَنْ يَثِـبُـوا

الحَاكِمُونَ و«وَاشُنْـطُـنْ» حُكُومَتُـهُـمْ
وَاللامِعُـونَ .. وَمَـا شَعَّـوا وَلا غَرَبُـوا

القَاتِلُـونَ نُبُـوغَ الشَّـعْـبِ تَرْضِـيَـةً
لِلْمُعْتَدِيـنَ وَمَـا أَجْدَتْـهُـمُ الـقُـرَبُ

لَهُمْ شُمُـوخُ «المُثَنَّـى» ظَاهِـرَاً وَلَهُـمْ
هَـوَىً إِلَـى «بَابَـك الخَرْمِـيّ» يُنْتَسَـبُ

مَاذَا تَرَى يَا «أَبَـا تَمَّـامَ» هَـلْ كَذَبَـتْ
أَحْسَابُنَـا؟ أَوْ تَنَاسَـى عِرْقَـهُ الذَّهَـبُ؟

عُرُوبَـةُ اليَـوَمِ أُخْـرَى لا يَنِـمُّ عَلَـى
وُجُودِهَـا اسْـمٌ وَلا لَـوْنٌ وَلا لَـقَـبُ

تِسْعُونَ أَلْفَـاً « لِعَمُّـورِيَّـة َ» اتَّـقَـدُوا
وَلِلْمُنَجِّـمِ قَـالُـوا: إِنَّـنَـاالشُّـهُـبُ

قِيلَ: انْتِظَارَ قِطَافِ الكَرْمِ مَـا انْتَظَـرُوا
نُضْـجَ العَنَاقِيـدِ لَكِـنْ قَبْلَهَـا الْتَهَبُـوا

وَاليَـوْمَ تِسْعُـونَ مِلْيونَـاً وَمَـا بَلَغُـوا
نُضْجَـاً وَقَدْ عُصِـرَ الزَّيْتُـونُ وَالعِنَـبُ

تَنْسَى الرُّؤُوسُ العَوَالِـي نَـارَ نَخْوَتِهَـا
إِذَاامْتَطَاهَـا إِلَـى أَسْـيَـادِهِ الـذَّنَـبُ

«حَبِيبُ» وَافَيْتُ مِـنْ صَنْعَـاءَ يَحْمِلُنِـي
نَسْرٌ وَخَلْفَ ضُلُوعِـي يَلْهَـثُ العَـرَبُ

مَاذَا أُحَدِّثُ عَـنْ صَنْعَـاءَ يَـا أَبَتِـي ؟
مَلِيحَـةٌ عَاشِقَاهَـا :السِّـلُّ وَالـجَـرَبُ

مَاتَـتْ بِصُنْـدُوقِ «وَضَّاحٍ» بِـلاَثَمَـنٍ
وَلَمْ يَمُتْ فِي حَشَاهَا العِشْـقُ وَالطَّـرَبُ

كَانَتْ تُرَاقِبُ صُبْـحَ البَعْـثِ فَانْبَعَثَـتْ
فِي الحُلْمِ ثُمَّ ارْتَمَـتْ تَغْفُـو وَتَرْتَقِـبُ

لَكِنَّهَا رُغْمَ بُخْـلِ الغَيْـثِ مَـابَرِحَـتْ
حُبْلَى وَفِي بَطْنِهَـا «قَحْطَـانُ» أَوْ «كَرَبُ»

وَفِـي أَسَـى مُقْلَتَيْهَـا يَغْتَلِـي «يَمَـنٌ»
ثَانٍ كَحُلْـمِ الصِّبَـا...يَنْـأَى وَيَقْتَـرِبُ

«حَبِيبُ» تَسْأَلُ عَنْ حَالِي وَكَيْـفَ أَنَـا؟
شُبَّابَـةٌ فِـي شِفَـاهِ الرِّيـحِ تَنْتَـحِـبُ

كَانَتْ بِلاَدُكَ «رِحْلاً»، ظَهْـرَ «نَاجِيَـةٍ»
أَمَّـا بِـلاَدِي فَلاَ ظَهْـرٌوَلاَ غَـبَـبُ

أَرْعَيْـتَ كُـلَّ جَدِيـبٍ لَحْـمَ رَاحِلَـةٍ
كَانَتْ رَعَتْـهُ وَمَـاءُ الـرَّوْضِ يَنْسَكِـبُ

وَرُحْتَ مِنْ سَفَـرٍ مُضْـنٍ إِلَـى سَفَـرٍ
أَضْنَـى لأَنَّ طَرِيـقَ الرَّاحَـةِ التَّـعَـبُ

لَكِنْ أَنَا رَاحِـلٌ فِـي غَيْـرِ مَـا سَفَـرٍ
رَحْلِي دَمِي وَطَرِيقِي الجَمْرُ وَالحَطَـبُ

إِذَا امْتَطَيْـتَ رِكَابَـاً لِلـنَّـوَى فَـأَنَـا
فِي دَاخِلِي أَمْتَطِـي نَـارِي وَاغْتَـرِبُ

قَبْرِي وَمَأْسَـاةُ مِيـلاَدِي عَلَـى كَتِفِـي
وَحَوْلِـيَ العَـدَمُ المَنْفُـوخُ وَالصَّخَـبُ

«حَبِيبُ» هَـذَا صَدَاكَ اليَـوْمَ أَنْشُـدُهُ
لَكِـنْ لِمَـاذَا تَـرَى وَجْهِـي وَتَكْتَئِـبُ؟

مَاذَا ؟ أَتَعْجَـبُ مِنْ شَيْبِي عَلَى صِغَـرِي؟
إِنِّي وُلِدْتُ عَجُـوزَاً .. كَيْـفَ تَعْتَجِـبُ؟

وَاليَـوْمَ أَذْوِي وَطَيْـشُ الفَـنِّ يَعْزِفُنِـي
وَالأَرْبَعُـونَ عَلَـى خَــدَّيَّ تَلْتَـهِـبُ

كَـذَا إِذَا ابْيَـضَّ إِينَـاعُ الحَيَـاةِ عَلَـى
وَجْـهِ الأَدِيـبِ أَضَـاءَ الفِكْـرُ وَالأَدَبُ

وَأَنْتَ مَنْ شِبْتَ قَبْـلَ الأَرْبَعِيـنَ عَلَـى
نَـارِ «الحَمَاسَـةَ »تَجْلُوهَـا وَتَنْتَـحِـبُ

وَتَجْتَـدِي كُـلَّ لِـصٍّ مُتْـرَفٍ هِـبَـةً
وَأَنْتَ تُعْطِيـهِ شِعْـرَاً فَـوْقَ مَـا يَهِـبُ

شَرَّقْتَ غَرَّبْتَ مِنْ «وَالٍ» إِلَـى «مَلِـكٍ»
يَحُثُّـكَ الفَقْـرُ ... أَوْيَقْتَـادُكَ الطَّلَـبُ

طَوَّفْتَ حَتَّى وَصَلْتَ « الموصِلِ » انْطَفَأَتْ
فِيـكَ الأَمَانِـي وَلَـمْ يَشْبـعْ لَهَـا أَرَبُ

لَكِـنَّ مَـوْتَ المُجِيـدِ الفَـذِّ يَـبْـدَأه
وِلادَةً مِـنْ صِبَاهَـا تَرْضَـعُ الحِقَـبُ

«حَبِيبُ» مَـا زَالَ فِـي عَيْنَيْـكَ أَسْئِلَـةً
تَبْـدُو... وَتَنْسَـى حِكَايَاهَـا فَتَنْتَـقِـبُ

وَمَاتَـزَالُ بِحَلْقِـي أَلْــفُ مُبْكِـيَـةٍ
مِنْ رُهْبـَةِ البَوْحِ تَسْتَحْيِـي وَتَضْطَـرِبُ

يَكْفِيـكَ أَنَّ عِدَانَـا أَهْـدَرُوا دَمَـنَـا
وَنَحْـنُ مِـنْ دَمِنَـا نَحْسُـو وَنَحْتَلِـبُ

سَحَائِـبُ الغَـزْوِ تَشْوِينَـا وَتَحْجِبُـنَـا
يَوْمَاً سَتَحْبَلُ مِـنْ إِرْعَادِنَـا السُّحُـبُ؟

أَلاَ تَـرَى يَـا أَبَـا تَمَّـامَ بَارِقَـنَـا
(إِنَّ السَّمَـاءَ تُرَجَّـى حِيـنَ تُحْتَجَـبُ)
•••••••••••••••••••••••••••

قصيده للامام الشافعي

������

إِذا المَرءُ لا يَرعاكَ إِلّا تَكَلُّفا .:
فَدَعهُ وَلا تُكثِر عَلَيهِ التَأَسُّفا

فَفِي النَّاسِ أبْدَالٌ وَفي التَّرْكِ رَاحةٌ .:
وفي القلبِ صبرٌ للحبيب ولو جفا

فَمَا كُلُّ مَنْ تَهْوَاهُ يَهْوَاكَ قلبهُ .:
وَلا كلُّ مَنْ صَافَيْتَه لَكَ قَدْ صَفَا

إذا لم يكن صفو الوداد طبيعةً .:
فلا خيرَ في ودٍّ يجيءُ تكلُّفا

ولا خيرَ في خلٍّ يخونُ خليلهُ .:
ويلقاهُ من بعدِ المودَّةِ بالجفا

وَيُنْكِرُ عَيْشًا قَدْ تَقَادَمَ عَهْدُهُ .:
وَيُظْهِرُ سِرًّا كان بِالأَمْسِ قَدْ خَفَا

سَلامٌ عَلَى الدُّنْيَا إذا لَمْ يَكُنْ بِهَا .:
صديق صدوقٌ صادقَ الوعد مُنصِفا

الشَّافعيُّ | ��

ذكريات اغنيه(عطروش)

�� ذاكرة الفن الأبيني ��

              ذكريات

كلمات ولحن وغناء : محمد محسن عطروش

ذكريات ، ذكريات بالله عليك لاتعيد الذكريات

واللي فات اللي فات كل اللي فات كان قصة حب مات

مات حبي هيهات يرجع لي ثاني

لاتنكش الذكرى بالله بربك من بعد ما مات الغرام

مات قلبي واليوم تطعن قلب ميت

هل تفتكر يحيا بالطعن حسبك فالطعن في الميت حرام

أنا الذي حارث ندم حبك جرى عندي مجرى النسم

لوعتني سهرتني عرفتني جنبك معنى الندم

آه آه آه ياسيدي آه ياسيدي

قلبي جريح وأنا صحيح ماحد درى مره أيش الألم

جرح الهوى مني ونا صابر عليه صابر حتى التأم

آه آه آه ياسيدي آه ياسيدي

على عهدك بقينا وكم ياما رضينا ولا مره ارتوينا  الى ذا اليوم ظامي ليه ليه ياسيدي

وعرفني زماني معك معنى هواني اذا نحن انتهينا فما جدوى هيامي

آه آه آه ياسيدي آه ياسيدي

جيت تسأل عن الماضي اللي فات عن حطامي تستعيد الذكريات

مات حبي لاتسلني كيف مات

نشر
         جروب ذاكرة الفن الأبيني

علاج لفتح الشرايين

الشراين المغلقة بالقلب ونقص الترويه
تحتاج لقصطرة وشبكة وتكلف مليون ريال
كحد ادنى اليكم طريقة علاج بتكلفة 200 ريال يمني
علاج نهائي لفتح الشرايين المغلقة ...
صدقة جاريةعلى روح ابي وروحي وروح كل من يشارك منشوري

وصفه لعلاج الشرايين المغلقة (المسدودة)في الجسم ولا يعرفها أطباء وهي كانت سر مكتوم

............

طريقة تحضير الخلطة والمكونات:

ملء فنجان شاي زنجبيل طازج + وعصيرليمونة واحدة +2حبة (فص)ثوم مفروم+غطاء واحد خل تفاح.
يخلط الجميع ويوضع في كأس كبير عليه ماء مغلي ويترك لمدة عشر دقائق
.............

ثم يشرب منه  وستشعر براحه ووصيتي الكل بأن يستخدم هذه الطريقة شهريا لتنظيف الشرايين في جسمه
اتمنى ان تصل الى مريض فتكون سببا في شفاؤه بإذن الله......
قد لا يكون لك أحد تعرفه مصاب بإنسداد في الشرايين.... لكن لا تعلم من قد يستفيد منها...رب دعوة في ظلام الليل لمريض يتألم ....تصل لعرش الرحمن ....ونحن نيام .....

اعلام يرامسيه(ابو العلاء الحقيسي)

اعلااااااام يراااااااامسية
*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-*-

شدني كثيرامنشور الاخ الفاضل عبدالفتاح دوعن ، عن اخينا وصديقنا الدكتور رعدان ..هي بادرة طيبة  نرجو ان يساهم ويشارك فيها الجميع  .. لكن هذا الموضوع اثار في نفسي كثيرا  من المشاعر المختلطة بالاماني التي ارجو ان تنكاثف جهودنا لتحقيقها
فيرامس  ليست وليدة اليوم ..لكنها تاريخ وحضارة اريد لها ان تبقى مطموسة لامر ما .. ولاننا لانملك امكانات البحث والتنقيب والتحقيق في لتلك الحضارة وذلك التاريخ  فان ذلك لايعفينا من الحفاظ على ارثنا وموروثنا ونوثق لرجال برزوا كاعلام في شتى مناحي الحياة  سياسة واقتصاد وادب وفن وعلم  ..الخ فهناك الكثير والكثير من الرجال اللذين برزوا ليس في الوادي وخسب بل ان صيتهم وسمعتهم قد شاعا وذاعا ليتجاوزا حدود يرامس الى ابين كلها  فمن لايتذكر السيد احمد عبدالله رجل العلم والثقافة ورجل الاعمال اليرامسي الهوى وان كان ( شقري) المسكن اثناء شبابه
ومن لايتذكر محمد عبدالله تيسير  الشاعر والحكيم والمفتش الزراعي للوادي من شرية الى يزعق
ومن لايتذكر  ( حاكم يرامس وقمندانها ) احمد عبدالله حسن  القاضي الشرعي لمحكمة يرامس والشاعر الذي لازالت اشعاره تتردد كل وحين وتدور حولها الاحاديث والحكايات ومنها مااراد هو بنفسه نسبها لاخرين لامر في نفسه
ومن لايتذكر الثائر والشاعر المتمرد والساخر فرج صالح فرج
من لايتذكر علوي عمر مبلغ الذي تتمثل عمر بن ابي ربيعه وانت تقرأ ماتيسر من شعره
من لايتذكر  جعبل محمد امذيب الصديق اللدود  للحاكم وفرج ..والذي لايحلو لهما السمر ولايطيب لهما المقام الابوجوده وكانه زرياب في بغداد العباسيه
من لايتذكر علي بن جابر  صاحب ابلج الليل وصاحب الركوب الذي لم يتأدب
من لايتذكر هؤلاء وغيرهم الكثير من الرعيل الاول
اما الرعيل الثاني فخدث ولاحرج  فهم رعيل النضال الثوري  امثال عبدالباري عبدالحبيب المناضل الثائر الذي ذاق مرارة السجن والتعذيب  لخطورة دورة النضالي غير ان الاقدار لم تتح له فرصة الاستمتاع طويلا بسنين الحرية والاتعتاق
ومن لايتذكر احمد علوي عمر الطالب الذي يلتحق بصفوف المناضلين هو وزميله حسين ناصر صالح ( البشي) اثناء دراستهما في كلية بلقيس  واللذان قادا اول تمرد فلاحي في يرامس   لتسبق بتمردها هذا كل مناطق الجنوب ..وان كان التاريخ قد اغفل هذا الحدث وسجل اول انتفاضة للفلاحين في مدينة الحصن
من لايتذكر عبدالباري السقاف اول طبيب يرامسي ..جاب الوادي وشعابه وجباله مشيا على الاقدام  ليقدم خدماته العلاجية للجميع في السهل والجبل دون تمييز  ودون مقابل او بخشيش
من لايتذكر محمد الحاكم وسالم علي احمد و غيرهم الكثير. والكثير ممن لم تسعفني الذاكرة باسمائهم في هذه العجاله

ثم ياتي الجيل الثالث ..الجيل الذي تربى في كنف الثوةة فتهيئت فرص الدارسة  الى جانب حبهم للعلم ومثابرتهم  لامتكاكه  من شتى الكتب والمراجع ليقدموا اطروحاتهم العلمية في شتى مجالات الحياة الانسانية فيرفعوا بذلك اسم يرامس وترتفع بهم وباعمالهم رؤوسنا شرفا وفخرا  كالدكتور علوي عمر مبلغ  واخصائي الانف والاذن والحنجرة الدكتور صالح احمد عثمان  والسهيد حسين علي حيدرة و الدكتور صالح عقيل بن سالم
و الدكتور جلال حسين احمد   وغيرهم الكثير ممن لازالوا  يكدوا ويجتهدوا لنيل درجات التفوق العلمي

اليس لهؤلاء حق علينا ان نوثق لهم كاعلام يرامسية الهوية والهوى؟؟؟
اليس لهؤلاء علينا حق ان نضعهم قدوة ومنارات لابناءنا وشبابنا ليقتدوا بهم ويسلكوا ماسلكوه من طرق لينالوا ماناله سلفهم

اليس لهؤلاء حق علينا بان نكرمهم  احياءا وامواتا لماقدموه كلا في مجاله وحسب ماوهبه الله من علم او موعبة ساهمت بشكل او بآخر في اعلاء الذكر الطيب لعذا الواد المبارك ؟

انها دعوة اوجهها للجميع  ممن ضمهم جمعنا هذا او كانوا خارجه  بالكتابة والتوثيق لهؤلاء وغيرهم ومدنا بالمعلومات  التي نفتقر اليها وستندثر وتضمخل ذات يوم اذا لم توثق

وليعذرني الكثير من الاباء والاخوة اللذين لم اشر اليهم ليس انكارا او نسيانا لدورهم ..ولكن لان الذاكره لم اسعفني بلسمائهم ..  وجميعهم احبة واعزاء على قلوبنا   .. فجميعنا ثمرات في اغصان شجرة واحدة اسمها يرامس 

ولكم جميعا حبي ومودتي

✍�� ابو العلاء الحقيسي
٢٧ فبراير ٢٠١٩ م

طريق ثعلان(علوي عمرمبلغ)

بابطل طريق ثعلان باجي لي عزوفه&&ردني يالزقبري لاجيت لاثعلان&&لالي شوف عند البدو باعلي شفوفه&&خاف يطلع عندنالكرم على حسان&&كماأنه سرمن بيناتناكامل وصوفه&&جبرللخاطرولك ياللول والمرجان&&انالعرف ذهب باشه وجابولي وصوفه&&ون ذهب باشه كماجني خلق في جان&&عزيره سيرته لاجات تتنفى كتوفه&&يامسلم عبدبرطيبه كماالسودان&&كم من علب لاريده ولاعيني تشوفه&&كيف عاده علب كله سيرته قردان&&يضلي ظبي تحته ظبي ماطاول ضلوفه&&كل ليله خيله في سفحة المحيان&&&&الشاعرعلوي عمرمبلغ

ركوبي لا تأدب لي(علوي عمرمبلغ)

ركوبي لاتأدب لي ولافيه الأدب$$خادع عليه دوب لمارك عظماني$$اناصابرسنه قول أن شي طبعه أنقلب$$ونه يكاويني قبال العدو واشاني$$حقيب اليوم فلاك البوادح والقصب$$والحب قدني دوب فك خذاني$$قطعت اليأس منه قبل يلفاني تعب$$وقبل لايكمل عليه زرع لوداني$$عساءجلبه تجيني من قفابحرالحدب$$ولاتجيني من عدن وبشتري ثاني$$وباخذلي عزيبي حيث مابيته يثب$$وبايسلي خاطري والعيش يهناني$$شبيه الزقبري دي هوه من الذودالنسب$$دي لانهته بايقل لي جاك ماجاني$$$$$$الشاعرعلوي عمرمبلغ

ثعلب الدردحه/قصيده

ﻣﻦ ﺑﺎﺡ ﻋﺮﺽ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻋﺮﺿﻪ ﻳﺴﺘﺒﺎﺡ
ﻭﻣﻦ ﺟﺮﺡ ﻏﻴﺮﻩ ﻟﻘـﻰ ﻣﻦ ﻳﺠﺮﺣـﻪ

ﻭﺍﻟﺬﻳﺐ ﻳﺤﺬﺭ ﻻﺳﻤﻊ ﺣﻮﻟﻪ ﻧﺒـــﺎﺡ
ﻭﺍﻟﺜﻌـﻞ ﻣﺎﻳﺤﺴﺐ ﺣﺴﺎﺏ ﺍﻟﺪﺭﺩﺣﻪ

ﻭﺍﻟﻄـﻴﺮ ﻻﻗﺪ ﺻﺎﺭ ﻣﻜﺴﻮﺭ ﺍﻟﺠﻨـﺎﺡ
ﻳﺼﺒﺢ ﻓﺮﻳﺴـه للطيور الجارحه

ﺯﻣﺎﻥ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﺨـﻮﻑ ﻣﻦ ﻏﺰﻭﺍ ﺍﻟﺮﺑـﺎﺡ
ﻭﺍﻟﻴﻮﻡ ﻳﺎﺧــﻮﻑ ﺍﻟﻌﻨﺐ ﻣﻦ ﺷﺎﺭﺣـﻪ

ﺫﻱ ﻣﺎﻳﺤﺴﺐ ﻟﻠﻔﺸﻞ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﻨﺠﺎﺡ
ﻻﺑـــﺪ ﻳﺘﻜﺒـﺪ ﺧﺴﺎﺋــﺮ ﻓﺎﺩﺣـــﻪ

ﻣﺎﻋﺎﺩ ﺷﻲ ﺣﺎﺟﻪ ﻟﻘـﻼﺏ ﺍﻟﺠــﺮﺍﺡ
ﻣﻦ ﻣـــﺎﺕ ﺑﺎﻧﻘــﺮﺍ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﻔﺎﺗﺤــﻪ

مناظره بين الاصمعي والاعرابي

┊  ┊  ┊  ★
┊  ┊  ☆
┊  ★

   *❥ أضــف ٳلـۍ םـــ؏ــلـﯠםـاتـڪ ❥*

*قـــصــص....*

*من أروع القصص التي تدل على عظيمِ اللغة العربية:*

*يروي الأصمعيُّ أنه مرة كان يحضر مؤبدة غداء،*
*وكان بجانبه أعرابي يأكل بشراهة،*
*نظر إليه الأصمعيُّ بتعجب واحتقار،*
*وقال له:*
*كأنك أثْلَةٌ فِي أرضِ هَشٍِِِِِِّ // أتاها وابلٌ مِن بعد رشٍّ*
*فنظر إليه الاعرابي، فقال:*

*كأنك بَعْرَة فِي اسْت كبشٍ // مُدَلاَّتٌ وذاك الكبشُ يمشِي*

*فغضب الأصمعيُّ وقال للأعرابي ..... أتقول الشعر ؟*

*فقال الأعرابي: كيف لا أقول الشعر وأنا أمه وأبوه،*

*قال الأصمعي: ففكرت في أصعب قافية في الشعر،*
*فوجدت أنها الواوُ الساكنةُ، المفتوحُ ماقبلها،*
*فقال الأصمعي ائتني ببيت اخره واو ساكنة مفتوح ماقبلها*

*فقال الاعرابي :*

*قوم بنجد عهدتهم // سقاهم الله من النوّ*

*فقال الاصمعي نَوْ ماذا؟*

*فقال الاعرابي :*

*نَوْ تلألأ في دُجَى // ليلة مظلمة حالكةِ لَو ؟ ( النو = القمر)*

*رد الأصمعي: لَوْ ماذا ؟ (يريد أن يعجِّزه)*

*فقال : لو سار فيها فارسٌ لانثنى // على بساط الأرض مُنْطَوْ ( منطو = سريع)*

*فقال الاصمعي : مُنْطَوْ ماذا؟*

*فقال الأعرابي:*

*منطو كشح هضم الحشا // كالبازقد انقضُ من الجو*

*قال الأصمعي : جَوْ ماذا ؟*

*فقال : جو السما والريح تعلوا // قد شم ريح الأرض فاعلَوْ*

*قال الأصمعي : فاعلو ماذا ؟*

*فقال : فاعلَوْ لمّا عِيل من صبره // فصار نحو القوم ينعَوْ*

*قال الأصمعي : ينعو ماذا ؟*

*فقال الأعرابي : ينعو رجالا للثنا // شرعتا كفيت مالاقو ولاقَوْ*

*فقال الاصمعي: ما لاقو؟*

*فقال الأعرابي:*

*إن كنت لاتفهم ما قلته // فأنت عندي رجل بَوْ*

*قال الأصمعي : ما البو؟*

*فقال الأعرابي:*

*البَوُّ ِسلخٌ قد كسى جلده // بألف قرنان تقوم أوْ*

*( البو = أحشاء الدابة بعد سلخها أعزكم الله)*

*رد الأصمعي : أو ماذا يا أعرابي ؟*

*فقال الأعرابي:*

*أوْ أضرب الرأس بصوانة // تقول في ضربتها قَوْ*

*قال الأصمعي فخشيت أن أقول له قَوْ ماذا فيضربني بالصوانة ( الصحن)*

*ﯢيـبـقــۍٲلٲםــل☆*

����������������