اليوم تهل علينا الذكري 41 لاغتيال الرئيس الشهيد سالم ربيع علي 26 يوليو 1978 م ذلك الرئيس الشعبي الذي حبته الجماهير.واحب شعبه ويسعئ الئ نقل هذا الشعب الئ مستوئ اعلي من التطور والبناء.والذي من خلال حكمه انشاء جيش قوي ومهاب..انشاء المدارس والمستشفيات والجامعات والمعاهد،وفتح مدارس لابناء البدو والرحل.ومزاع الدوله والمصانع .وغيرها من من مقومات الدوله الاقتصاديه.لقد رحل هذا الشهيد الحي في قلوب فئات الشعب .الا ان ذكراه العطره .لاتزال في قلوب الملايين مسطره بصفحات ناصعه...وهانحن اليوم نتذكر ذلك الرئيس والشهيد الخالد.سالمين .الرئيس الفقير والنزيه الذي لم تتلطخ يداه باموال المال العام ولم تدنس ..بل مات عفيفاً وشريفاً.وفي قلبه تطلعات هذا الشعب .وهمومه..صنع المنجزات وبنا الدوله الفتيه .الخاليه من الفساد و..
رحمة الله عليكم .ابئ الفقراء والمساكين والايتام..واسكنك فسيح جناتك..
ستظل الرجل الخالد في تاريخ اليمن.حاضراً ومستقبلاً..
الثلاثاء، 17 سبتمبر 2019
الذكرى41لاغتيال الرئيس سالمين
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق